āσ‡aя λĿњσώα❤
,’، ((عـزيزي/تي آلمتصفح / ـه)) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
منتدياات
(( أِأَوِثتِأْأِرَ أُلْهُهِوُيُﮮ❤️ ))
āσ‡aя λĿњσώα❤
,’، ((عـزيزي/تي آلمتصفح / ـه)) ,’،

,’، نحن سعداء بتشريفك لمنتدانا
’,، فأهلاً بك عطْراً فوَّاحاً ينثرُ شذاه في كلِّ الأَرجاء ,’،
,’، وأهلاً بك قلماً راقياً وفكراً واعياً نشتاقُ لنزفه ’,،
’,، وكلنا أملٌ بأن تجد هنا ,’،
,’، مايسعدك ويطَيِّب خاطرك ’,،
’,، فِي إنْتظَارِ هطولِ سحابة إبداعك ,’،
,’، نتمنى لَك التوفيق ومزيداً من التوهج ’,،
’,، تَحيّاتِي وَتَقْديرِي ,’،
منتدياات
(( أِأَوِثتِأْأِرَ أُلْهُهِوُيُﮮ❤️ ))
āσ‡aя λĿњσώα❤
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

āσ‡aя λĿњσώα❤

أِأَﭷــتْمُمِأُأِξــي تِتَرَفْيُيَهُهِيْﮮ❤
 
التسجيلالرئيسيةأحدث الصوردخول

 

 الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شــذى الآحســآس
عضو مـشآرك .. ~
شــذى الآحســآس


التسجيل : : 04/05/2012
آلمشآركآت ~ : 35
االجنس ~ : انثى
الدوله . ~ : آلسعوديه
المزاج المزاج : حلو
نقاط : 45425
الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني  Jb12915568671

الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني  Empty
مُساهمةموضوع: الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني    الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني  Emptyالجمعة مايو 04, 2012 8:59 am



الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني


آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته ..
مرحبتين عآلجميع ..
وحشتوني كثير ..
وآلله عآلم بآلنيّه ’’






لا يختلف عاقلان على أن قائل البيت
(الخيلُ والليلُ والبيداءُ تعرفني .. والسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقلمُ)
هو الشاعر العظيم أبو الطيّب المتنبي والمعروف بقوة شعره وجزالة معانيه..
ولكني في عنوان هذا المقال تجاوزت الخطوط الأدبية الحمراء لتَزُود (المِيانَه) وأَمُون على المتنبي وأضع بعض البهارات على شطر بيته الأول ويصبح ما قرأتم, وأنا ولله الحمد بكامل أهليّتي الشرعية وقواي العقلية والجسدية، ولكن لأجسّد حال كثير منّا في هذا الوقت بالذات الذي أصبح فيه منافس آخر لما قاله المتنبي بل وينطبق عليه تماما ألا وهو (المكيّف) هذا الجهاز الذي شلّ الكثير من حركاتنا في أجواء هذه الأيام وأصبحنا نتعذر عن الكثير من الأعمال بحجة شدة حرارة الجو والرطوبة والغبار واللجوء إليه ولا نخرج إلا في الشدائد كالذهاب إلى العمل والمسجد والمستشفى ولو فكر بعضنا في الخروج لزيارة بعض الأقارب أو النزهة وتذكر حالة الجو لعدل عن قراره وعاد (ليتسدح ويتبطح) في المنزل !
لا أحد ينكر الفائدة العظيمة لهذا الجهاز وأولهم أنا, ولكن الكثيرين منا خصوصاً في هذا الوقت تعطلت أغلب أعمالنا بحجة الجو وتقلباته وحرارته وغبارهـ !
فكثير من العبارات مثل (وين نطلع بهالحر) أو (هالسنة ذبحتنا الرطوبة) تتردد على مسامعنا وكأننا في هذا الوقت من السنوات الماضية كنا نعيش أجواء ربيعيّة كأجواء النمسا وسويسرا وأورلاندو وجزر الكناري وحدث الاختلاف فقط في هذه السنة، وكل عام تتردد نفس هذه العبارات وكل عام أيضا (تنسلخ جلودنا) من الحر والرطوبة ولكن الحمد لله ما شفنا إلا العافية وربنا هو الحافظ سبحانه, كيف كانت حياة الناس من قبل في هذه المنطقة ؟ ألم يكن لديهم نفس هذه الأجواء والحرارة والرطوبة بحكم جغرافية موقعها وكانوا يعملون في كثير من الأنشطة خارج المنازل كالزراعة وصيد الأسماك والبناء والبيع في الأسواق وبذل الكثير من الجهد البدني دون وجود المكيفات ولا المياه الباردة للشرب مثل ما لدينا الآن وكانوا أكثر منا نشاط وقوة وصحة !!!
أم أننا تعودنا على الرفاهية حتى ظننا أن عدم وجودها أصبح مصيبة ووضع لا يُحتمل وقد تتوقف الحياة بذلك, هل لهذا الحد وصلنا أما أننا نبالغ في ذلك؟
كثيرون تذمروا من موجة الغبار التي مرّت علينا خلال الأيام الماضية التي ظلت متواصلة لما يقارب الأسبوعين ووصفوا حالنا بأنه لا يُطاق ولا يُحتمل, ولكن لو فكرنا قليلاً في حال كثير من الدول وحياة الناس التي يعيشونها هناك فهل سنردد عباراتنا المعتادة السنوية
أم نقول : إننا في نعمة عظيمة ونسأل الله أن لا يغيّر الحال علينا ؟
ماذا لو كنا نعيش حياة الناس في بعض مناطق باكستان وأفغانستان في فصل الشتاء التي قد يصل البرد القارس فيها إلى أكثر من 15 درجة تحت الصفرأو معظم دول أوروبا الشرقية
التي تصل درجة الحرارة في الشتاء عندهم إلى أكثر من 30 درجة تحت الصفر
وقد لا يكون عند بعضهم غير ما يرتديه من ملابس تستر جسده,
وأطفال ونساء وشيوخ يموتون تحت الثلوج؟
ماذا لو كنا نعيش حياة الذين يعيشون في جزر الفلبين أو أندونيسيا وتأتي الأعاصير التي تقتلع الأخضر واليابس, وكثير منهم يغادرون منازلهم فيرجعون ولا يجدونها حتى أصبح الكثير منهم يبني منزلا من (العش) حتى لا يتكبد الكثير من الخسائر؟
ماذا لو كنا نعيش حال بعض دول جنوب شرق آسيا حين تطفح من الفياضانات ويسكن الناس فوق الجبال ويتنقلون بالقوارب وجذوع الأشجار؟
أكرر القول: إنني من الناس الذين يتصنمون عند المكيف ويحبون الجلوس في الأماكن الباردة في هذا الوقت بالذات في المنزل والمكتب والسيارة والمسجد وكل مكان,ولكن يجب ألا نجعل من حرارة الجو أو رطوبته عائقاً أمام مايجب أن نمارسه ونفعله كل يوم ولنتذكر دائما أننا أفضل من الكثيرين غيرنا وأننا نتذمر من أشياء تعتبر نعمةٌ يحلم بها غيرنا !



فالحمد لله على كل حال

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرطوبةُ والصيفُ والبيداءُ تعرفني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
āσ‡aя λĿњσώα❤ :: ·!¦[ ﻣ̉ﻧ̲ﺗ̲ﮈى ﺂ̶̶̶̶̲̲̲ﻟ̯ﻌ̲ـــﺂ̴ﻣ̲ ]¦!· :: قَـ๛ـــمَ أِلُــξـــأِآﮱ ⊙-
انتقل الى: